أهمية عملية فحص الرقابة الداخلية في تقييم كفاية وملائمة أدلة الأثبات في التدقيق الخارجي
DOI:
https://doi.org/10.56967/ejfb2022180الكلمات المفتاحية:
الرقابة الداخلية، المدقق الخارجي، ديوان الرقابة المالية الأتحادي، التدقيق الخارجي، ادلة الاثباتالملخص
يعد التخطيط لعملية التدقيق من المعايير الأساسية ومن متطلبات التدقيق التي يجب أن يلتزم بها المدقق الخارجي بغية أنجاز مهنة التدقيق والوصول الى أبداء الرأي المهني وتحقيق جودة التدقيق ، وتعتبر فحص الرقابة الداخلية بالنسبة للجهة الخاضعة للتدقيق أولى الخطوات يقوم بها المدقق الخارجي بهدف تحديد جوانب الضعف والخلل في الرقابة الداخلية والتي تؤثر في تحديد حجم أدلة الأثبات و بكفايتها وملائمتها عن طريق أستخدام أسلوب العينات الأحصائية وأعتمادة على خبرتة الشخصية ويسعى البحث الى تحديد مسؤولية المدقق في تقييم كفاءة وملائمة أدلة الأثبات من أجل الأرتقاء بالرقابة الداخلية وتحديد نطاق عمله ، وجاءت نتائج البحث لكي تتمكن الوحدة الأقتصادية من الأستمرارية في مزاولة أعمالها الأعتيادية خلال الفترة القادمة لابد على المدقق الخارجي بالحصول على وتقييم أدلة الأثبات الكافية والملائمة للوصول الى القناعة المناسبة ، فضلاً عن تقديمة مجموعة من التوصيات أهمها ضرورة توخي الدقة التامة بتقرير المدقق الخارجي مع الأخذ بنظر الأعتبار مخاطر التدقيق التي تؤدي الى أبداء رأي غير مناسب في القوائم المالية .
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
هذه هي مقالة منشورة بنمط الوصول الحر وموزعة تحت شروط ترخيص المشاع الابداعي نسب المصنف (CC BY) 4.0 دولي التي تسمح بالاستخدام غير المقيد، التوزيع، واعادة الانتاج في أي وسيط أو صيغة، والتحوير أو البناء على المادة، بما في ذلك للأغراض التجارية، شريطة أن يتم نسب العمل للمؤلف الأصلي.