الطاقة المتجددة ودورها في الحفاظ على التوازن المناخي

المؤلفون

DOI:

https://doi.org/10.56967/ejfb2025574

الملخص

تتزايد حدة التحديات المناخية عالميا، وهذا ما دعا إلى التركيز على إنتاج الطاقات المتجددة لإيجاد التوازن المناخي المطلوب، وتفيد تقارير المؤسسات العالمية والهيئات المتخصصة، أنه يجب خفض الانبعاثات بمقدار النصف تقريبًا بحلول عام 2030 لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ، والوصول بها إلى مستوى الصفر بحلول عام 2050.

وأشارت التقارير العالمية إلى أنه يتم توليد جزء كبير من الغازات الدفيئة التي تحيط بالأرض وتحبس حرارة الشمس من خلال إنتاج الطاقة، عن طريق حرق الوقود الأحفوري لتوليد الكهرباء والحرارة. والوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز، هو إلى حد بعيد أكبر مساهم في تغير المناخ العالمي، إذ يمثل أكثر من 75% من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية، وحوالي 90% من جميع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

ويبزر دور مصادر الطاقة المتجددة (المتوفرة بكثرة في كل مكان حولنا من خلال الشمس والرياح والمياه والنفايات وحرارة الأرض) بفضل الطبيعة، وتنبعث منها غازات أو ملوثات قليلة إن لم تكن منعدمة.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

السيرة الشخصية للمؤلف

نغم نعمة، Economics of Investment and Business Management Department, College of Business Economics, Al-Nahrain University, Baghdad, Iraq

التنزيلات

منشور

2025-01-25

كيفية الاقتباس

نعمة ن. (2025). الطاقة المتجددة ودورها في الحفاظ على التوازن المناخي. مجلة الريادة للمال والاعمال, 6(1), 01–03. https://doi.org/10.56967/ejfb2025574

إصدار

القسم

المقالات الافتتاحية